في أهمية استعادة النقاش حول «الهوية الوطنية»
شغلت موضوعة «الهوية» المتن العثماني المتأخر بين قائلين بوجوب صياغة هويّة عثمانية بمقدورها المحافظة على الوحدة الترابية وحماية «الدولة العثمانية الخالدة» على ما درج في الأدبيات الأخيرة لمفكّري بلاط عبد الحميد الثاني