المركز الكردي للدراسات 670 المشاركات 0 تعليقات

يكافح المسؤولون الأمريكيون لشرح مهمة إلى ما يقرب من ألف جندي أمريكي في سوريا، والذين اتخذوا في الغالب مواقع بالقرب من حقول النفط، استجابة

عند تقييم الآثار المترتبة على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بسحب نحو 1000 جندي أمريكي من شمال سوريا، يجب أن يكون التاريخ هو دليلنا.

من بين الأسباب الكثيرة التي توجه من أجلها الإدانات للتوغل التركي الأخير في سوريا على نطاق واسع، الخطة المرتبطة بالرئيس التركي رجب طيب أردوغان

لا تزال أصداء غزو تركيا لشمال سوريا تتردد بقوة في الشرق الأوسط، حيث يواجه الكرد -الذين كانوا حتى وقت قريب حلفاء أمريكا الأقوى في الحرب

من خلال إصدار أمره للقوات الأمريكية بمغادرة سوريا مؤخرا، قام الرئيس دونالد ترامب بإلقاء كومة كاملة من الطوب على رأسه، بما في ذلك طوب

في مذكرة داخلية، انتقد الدبلوماسي الأمريكي البارز نائب المبعوث الأمريكي الخاص إلى سوريا ويليام روباك، إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفشلها في بذل جهد أكبر لردع تركيا عن غزو شمال سوريا الشهر الماضي.

لا تزال تداعيات هجوم سبتمبر/أيلول على منشآت آرامكو النفطية السعودية مستمرة ويتردد صداها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وسط محاولات للتغاضى

هاجم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مرارًا وتكرارًا الكرد في سوريا- مهما كانت هناك تحفظات حولهم– في الوقت الذي كانوا فيه أقرب حلفاء وأكثرهم

أمطرت الغارات الجوية وقذائف هاون من تركيا إلى جانب ميليشياتها العربية على بلدة رأس العين الحدودية الشمالية السورية قبل بضعة أسابيع حيث أظهرت

على الرغم من مزاعم وقف إطلاق النار، تواصل القوات الجهادية المدعومة من تركيا هجومها على المناطق الاستراتيجية المختلفة في شمال شرق سوريا

بعد مرور 3 أسابيع من أمر الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، بالانسحاب من شمال سوريا، تشهد وكالات التجسس الأمريكية معلومات تسبب لها قلقًا

لا تزال الآثار المترتبة على قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في السادس من أكتوبر الماضي، بسحب القوات الأمريكية ومنح الرئيس التركي رجب

جئت كمتطوع في المجال الطبي من السويد للمساعدة في علاج المتضررين من الحرب في "روجافا"المنطقة الكردية المتمتعة بحكم شبه ذاتي في شمال

يبدو الآن أن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس يدعم خطة تركيا لتوطين ملايين اللاجئين العرب في الغالب من أجزاء أخرى من سوريا، في منطقة

في منتصف ديسمبر/كانون الأول عام 2018، كان مسؤولو وزارة الخارجية والدفاع المسؤولون عن سوريا في حالة ذعر، ففي أثناء مكالمة هاتفية

الرئيس التركي المستبد رجب طيب أردوغان، موجود في "واشنطن" للمشاركة في مؤتمر يتعلق باستراتيجيات هزيمة تنظيم "داعش" الإرهابي، وهذا يشبه تماما