فبراير 2022

روسيا تذهب إلى قتال القوى العظمى. لم يرَ اليسار هذا قادماً. للفوز بهذه المعركة، يجب أن تتعاون أوروبا مع العالم الثالث.

تعتبر الأزمات فرصة ثمينة لتجار الحروب، غزو روسيا لأوكرانيا غدت ذريعة لقيام شركات الوقود الأحفوري وشركائها

يعد غزو الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الشامل لأوكرانيا أكبر اختبار لسلطة ونزاهة الغرب الديمقراطي خلال 77 عاماً منذ

إن النقاش العام بشأن أوكرانيا يتمحور حول المواجهة. لكن هل ندرك ما ستؤول إليه الأمور؟ فعبر مسيرة حياتي المهنية شهدت

في كتابه "يجب الدفاع عن المجتمع" أراد المفكر الفرنسي ميشيل فوكو أن يأخذ زاوية مختلفة لقراءة النظام الدولي، وعلى وجه

في خضّم الحرب الروسية ضد أوكرانيا، من المرجح أن تصمد أوروبا بوجه تداعيات هذه الحرب، كذلك الأمر سيان بالنسبة

داخل مخبز حكومي بمدينة الحسكة تلوح في الأفق صورة باهتة لرئيس النظام السابق حافظ الأسد، تعود لفترة سيطرة النظام على

طالب الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، برلمان بلاده يوم الاثنين الاثنين 21/2/2022 بالاعتراف الفوري باستقلال جمهوريتي

إذا كان للكرد من حاضرة مزدهرة في فترة بزوغ نجم السطنة العثمانية فهي بدليس بلا منازع. فالمدينة قائمة على تقاليد معمارية

أعربت الولايات المتحدة وبعض حلفائها المقربين من الغرب نية روسيا غزو أوكرانيا خلال الأيام القليلة المقبلة. وفي حال نشوب

في مطلع شباط (فبراير) الجاري، حطّت قوات أمريكية خاصة ( الكوماندوز) قوامها نحو ٢٠ عنصراً على منزل ببلدة تقع شمال

أعلنت وزارة الدفاع الروسية في أواخر كانون الثاني عن إجراء مقاتلات حربية روسية وسورية دوريات مشتركة بشكل مُحاذ

منذ انهيار عملية السلام بين أوجلان والدولة التركية عام 2015 تُستباح أجواء كردستان وأراضيها وشعبها، ومنها شمال شرق

بعد مقتل زعيم تنظيم الدولة الإسلامية أبو إبراهيم الهاشمي القرشي على مقربة من الحدود السورية – التركية الذي لاقى نفس

في العام 1989 كانت إيران قد خرجت للتو من حرب طاحنة مع العراق وتضع خططاً لما يمكن إعادة إعماره. بعد تجرع إيران

من المعلوم أنّ المنظرة السياسية والفيلسوفة ذات الأصول الألمانية حنه أرندت Annah Arendt ( 1906-1975) أُرغمت