المركز الكردي للدراسات 670 المشاركات 0 تعليقات

تعد الحرب في سوريا هي الصراع الحاسم المحدد للعقد الجاري، ومنذ نشأتها في مظاهرات سلمية تطالب بالإصلاح السياسي، تطورت المواجهة بين النظام

في تركيا، أصبح النظام الرئاسي الذي يسعى إليه رجب طيب أردوغان راسخًا، وبالكاد ليس هناك أي مجال من مجالات الحياة العامة ليس في يديه

تقع منطقة شمال شرق سوريا على مفترق طرق القرارات السياسية الحاسمة في "واشنطن"، فهي في قلب الأزمة المتصاعدة في العلاقات الأمريكية التركية

تستند حرب الظل الإسرائيلية في سوريا إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في إقناع الجمهورية الإسلامية بأن استثماراتها في آلة الحرب ستضيع هباءً

بعد أشهر من الجمود، اتفقت تركيا والولايات المتحدة على إنشاء مركز عمليات مشترك لتنسيق الجهود لإقامة منطقة آمنة تمتد على مسافة تزيد

يهدد الجمهوريون في "الكونغرس" الأمريكي بإجبار الرئيس دونالد ترامب على فرض عقوبات على تركيا، إذا لم يحدد قريبًا ما هي العقوبات الإضافية

في الوقت الذي سعت فيه الكثير من القوى والأطراف، ولا تزال، إلى الحفاظ على حالة الحرب والتوتر والصراع في سوريا، تمسكت مكونات شعبنا

ينظم المركز الكردي للدراسات بالتعاون مع المركز التعليمي لحقوق الإنسان، السبت المقبل، ندوة لتناول ومناقشة الفيلم الوثائقي الذي أنتجته

بدأت جهود القوة الناعمة الروسية في الشرق الأوسط تؤتي ثمارها، حيث ينظر الكثير من الشباب العربي الآن إلى "موسكو" على أنها حليف موثوق، بينما الولايات

بينما تخاطر الولايات المتحدة وإيران بحرب شاملة من خلال لعبة التصعيد في الخليج، فإن حربهما بالوكالة لا تزال مستمرة في سوريا. الرئيس السوري بشار الأسد -حليف إيران- فاز في الحرب قبل عامين، لكن فوزه كان غير مكتمل.

بصوت مباشر ومنضبط من الجنرال مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية، يمكنك سماع الإصرار الذي جعل الأكراد شريكًا عظيمًا للولايات المتحدة

على مدار الفترة الماضية، واجهت العلاقات الثنائية بين إدارة "ترامب" وحكومة "أردوغان"، عدداً من التحدّيات أبرزها صفقة صواريخ الدفاع الجوي الروسية

أدت صفقة شراء "أنقرة" صواريخ إس 400 الروسية، رغم الاعتراضات الشديدة من جانب الولايات المتحدة وأعضاء حلف "ناتو" الآخرين

كتبت مقالات عدة عن حلفاء الولايات المتحدة في سوريا.. هؤلاء الحلفاء هم الشعب المسلم والمسيحي.. الكردي والسرياني.. وكل مكونات شمال شرق سوريا

على مدار الفترة الماضية، تسببت الأزمة بين تركيا والولايات المتحدة بسبب شراء "أنقرة" منظومة الدفاع الجوي الروسية (إس400)، قد غطت على التهديدات

تذبذبت العلاقات بين تركيا وهيئة التحرير الشام تبعاً للتغيرات في موقف الهيئة، جنباً إلى جنب مع التطورات في المنطقة وفي الميدان في سوريا. وقد اعتمدت