أغسطس 2019

تعد الحرب في سوريا هي الصراع الحاسم المحدد للعقد الجاري، ومنذ نشأتها في مظاهرات سلمية تطالب بالإصلاح السياسي، تطورت المواجهة بين النظام

في تركيا، أصبح النظام الرئاسي الذي يسعى إليه رجب طيب أردوغان راسخًا، وبالكاد ليس هناك أي مجال من مجالات الحياة العامة ليس في يديه

تقع منطقة شمال شرق سوريا على مفترق طرق القرارات السياسية الحاسمة في "واشنطن"، فهي في قلب الأزمة المتصاعدة في العلاقات الأمريكية التركية

عقب هزيمة "ربيع الشعوب" عام 1848، وتقدم الخيبة على الأمل في تغيير النظام الأوروبي بشكل جذري، التقط كارل ماركس، إحدى مفاتيح الهزيمة وكرس جهده للتعريف بالخصم "الجبّار"، مركز الثورة المضادة، روسيا القيصرية.

تستند حرب الظل الإسرائيلية في سوريا إلى الهدف الاستراتيجي المتمثل في إقناع الجمهورية الإسلامية بأن استثماراتها في آلة الحرب ستضيع هباءً

بعد أشهر من الجمود، اتفقت تركيا والولايات المتحدة على إنشاء مركز عمليات مشترك لتنسيق الجهود لإقامة منطقة آمنة تمتد على مسافة تزيد

يهدد الجمهوريون في "الكونغرس" الأمريكي بإجبار الرئيس دونالد ترامب على فرض عقوبات على تركيا، إذا لم يحدد قريبًا ما هي العقوبات الإضافية

شهد عام 1923 واحدة من أكبر جرائم القرن العشرين، ارتكبتها كافة "الدول المتحضّرة"، المنتصرة والمهزومة في سلسلة الحروب الكبرى من حرب البلقان 1913 وحتى نهاية الحرب اليونانية التركية عام 1923.

في الوقت الذي سعت فيه الكثير من القوى والأطراف، ولا تزال، إلى الحفاظ على حالة الحرب والتوتر والصراع في سوريا، تمسكت مكونات شعبنا

ينظم المركز الكردي للدراسات بالتعاون مع المركز التعليمي لحقوق الإنسان، السبت المقبل، ندوة لتناول ومناقشة الفيلم الوثائقي الذي أنتجته

يعيش في ألمانيا ما يقارب من 7 ملايين مسلم، بينهم 3,5 ملايين تركي، و1,5 مليون كردي . وتحاول الدولة التركية، ومنذ وقت طويل، تنظيم صفوف الجاليات المسلمة بشكل عام، والتركية بشكل خاص، وربطها بسياستها، ومحاولة إدارتها بحسب ما تراه يخدم مصالحها، وذلك الاستفادة من هذه الأعداد الكبيرة من المسلمين