أبحاث ودراسات

كشفت لجنة إقليمية يوم الخميس أن حملة "الضغط الأقصى" الأمريكية لوقف تدخل طهران في شؤون جيرانها، وتقليص برامجها الصاروخية والامتثال لاتفاقية

في حين أنّ معظمَ الاهتمام السياسي والإعلامي والعام في البلاد كان يركزُ على إجراءات عزل الديمقراطيين في مجلس النواب ضدّ الرئيس دونالد ترامب

يبدو أن تدخل روسيا في سوريا عام 2015، يشير إلى عودة "موسكو" بعد الاتحاد السوفيتي كلاعب رئيسي في الشرق الأوسط. واعتبر العديد من المحللين التدخل

قررَ الرئيسُ ترامب التخلّي عن التحالف الفعلي لأمريكا مع قوات سوريا الديموقراطية، وهي جماعةٌ مسلحة تتكوّن بشكل رئيسي من الأكراد مرتبطةٌ

عادت روسيا إلى الشرق الأوسط كلاعبِ قوة رئيسي. ومع ذلك، فإنّ مجموعةَ أدواتها متواضعة، ما يوفر فرصةً للولايات المتحدة لتصحيح تغييرات السياسية

بعد ظهرِ يوم الأربعاء، أُصيبَ مستودعٌ للذخيرة الإيرانية في مدينة "البوكمال" في غارة جوية على سوريا. وذكرت وزارةُ الخارجية الروسية أنّ هذا الهجومَ

لا تزال تداعيات هجوم سبتمبر/أيلول على منشآت آرامكو النفطية السعودية مستمرة ويتردد صداها في جميع أنحاء الشرق الأوسط، وسط محاولات للتغاضى

لفترة طويلة، ظل الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يزعم أن قوات سوريا الديمقراطية تنظيما إرهابيا يرتبط بحزب العمال الكردستاني، وادعى مرارا

حققت الولايات المتحدة نجاحات مثيرة للإعجاب ضد تنظيمي "القاعدة" و"داعش"، وغيرهما من الجماعات الجهادية، ما أدى إلى القضاء على قيادتهم والحد من

تحولت عفرين من منطقة آمنة وملاذ للنازحين إلى منطقة تحكمها عصابات مسلحة وجيش احتلال لا يتوانى عن ممارسة سياسة ممنهجة في ارتكاب انتهاكات وجرائم

على مدار الفترة الماضية، واجهت العلاقات الثنائية بين إدارة "ترامب" وحكومة "أردوغان"، عدداً من التحدّيات أبرزها صفقة صواريخ الدفاع الجوي الروسية

عادت روسيا إلى الشرق الأوسط منذ تدخلها عسكرياً في سوريا في عام 2015، وغيَّرت بهذا التدخُّل ساحة المعركة وأنقذت حلفائها، وأرست نفسها أيضاً كقوة

عندما اندلعت الثورة السورية في عام 2011، سارع المسؤولون الحكوميون والمعلقون وخبراء السياسة الخارجية إلى التكهن بأن نظام الرئيس السوري بشار

بدأ النظام السوري هجومًا جويًا على المناطق التي يسيطر عليها المتمردون في شمال غرب سوريا في أواخر أبريل/نيسان. وكان هذا وسط مخاوف من

شهدت منطقة الشرق الأوسط تحوَّلاً جذرياً منذ الانتفاضات العربية في العام 2011. وكانت الدول العربية نتيجة لذلك إما قد تمَّ إضعافها بشدّة أو انهارت

تشكل تركيا تهديداً طويل الأجل لأمن الشرق الأوسط، حيث إن احتواء العثمانية الجديدة يتطلب سياسة دفاعية تجمع بين اليونان وقبرص وإسرائيل والأكراد