‏ ‏ ‏
  • Kurdî
  • English
المركز الكردي للدراسات
  • مقالات
  • تحليل موجز
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • أبحاث ودراسات
  • تاريخ ومجتمع
  • كتب
  • نشاطات المركز
No Result
View All Result
المركز الكردي للدراسات
No Result
View All Result

العقيدتان العسكرية والدينية ومستقبل سوريا

25 يونيو 2025
العقيدتان العسكرية والدينية ومستقبل سوريا

تشييع أحد ضحايا الهجوم على كنيسة مار إلياس في دمشق الأسبوع الماضي | أ.ف.ب

Share on FacebookShare on TwitterShare on whatsappShare on telegramShare on email

خالد المطلق 

تُشكل العقيدة سواء كانت عسكرية أو دينية ركيزة أساسية في تشكيل هوية الأمم وتحديد مساراتها، فهي تُعد بمثابة البوصلة التي توجه الأفراد والجماعات والدول على حد سواء، في هذا التحليل المتعمق نتناول مفهومي العقيدة العسكرية والدينية ونستعرض الفروق الجوهرية بينهما ثم تسليط الضوء على تأثير كل منهما في السياق السوري المعقد وكيف يتفاعلان ليُشكّلا المشهد الحالي والمستقبلي لهذه الدولة، فالعقيدة بمختلف أشكالها تشكل أساساً صلباً لبناء المجتمعات، وهي ليست مجرد أفكار عابرة بل هي بمثابة البوصلة التي توجه مسار الأمم·

تعريف العقيدة العسكرية

العقيدة العسكرية تحديداً ليست مجرد تعليمات مكتوبة على ورق بل إنها أشبه بنظارة خاصة تنظر من خلالها الدول إلى التهديدات المحيطة بها، أتذكر حين كنت أتصفح بعض المخطوطات القديمة عن الإستراتيجيات الحربية حيث لاحظت أن المبادئ الأساسية تظل ثابتة رغم كل التطورات التكنولوجية، ولا يمكن اختزال العقيدة العسكرية في كتيبات تدريبية إنما هي حية تتجسد في قرارات القادة اليومية وفي تجارب الجنود الميدانية، لكن الغريب أنها مع كل هذه الحيوية تظل قابلة للتكيف مع المستجدات كشجرة متجذرة لكنها تنمو وتتفرع باستمرار، فالوضع في سوريا يطرح أسئلة محيرة فالحدود بين العسكري والديني تبدو ضبابية أحياناً وكأنك تحاول فصل خيطين متشابكين بشدة وكل محاولة لفصلهما تزيد التشابك تعقيداً·

أركان العقيدة العسكرية الأساسية

العقيدة العسكرية شيء معقد فهي ليست مجرد كلام نظري نضعه في الأوراق، بل هي أشبه بخريطة طريق للقوات المسلحة لكنها خريطة تتغير مع الوقت والأهداف الوطنية، والأهداف الوطنية ليست كلمات جميلة نكتبها في الخطابات بل هي أشياء حقيقية تؤثر في قراراتنا اليومية، فالتهديدات تتغير باستمرار وهذا شيء أعرفه جيداً، وما كنا نخشاه قبل عشر سنوات قد يصبح شيئاً عادياً اليوم، والدول تحاول أن تفهم المخاطر الجديدة لكن الأمر ليس سهلاً أبداً فكل يوم تظهر تحديات مختلفة وهذا يجعل التخطيط العسكري أشبه بلعبة شطرنج معقدة، وعندما يتحدث الناس عن القوة العسكرية يظنون أنها مجرد دبابات وطائرات والحقيقة أنها أكثر من ذلك بكثير، فبعض الدول تملك الكثير من المعدات لكنها لا تعرف كيف تستخدمها بشكل جيد، ودول أخرى لديها أسلحة أقل لكنها أكثر ذكاء في طريقة استخدامها، إن مبادئ الحرب القديمة جداً قرأنا عنها في الكتب التاريخية لكن تطبيقها في الواقع مختلف تماماً، فحرب الشوارع ليست مثل معركة في الصحراء وكل شيء يتغير حسب المكان والزمان، ولا شك أن التكنولوجيا غيرت الكثير في الجيوش الحديثة، لكني رأيت كثيراً كيف أن الأسلحة المتطورة لا تكفي وحدها، وهناك دول تملك أفضل التقنيات لكنها تخسر في النهاية، فالفارق الحقيقي يكون في العقول التي تستخدم هذه التقنيات، فالعقيدة العسكرية الجيدة يجب أن تكون مرنة وأنا أعتقد أنها مثل الشجرة يجب أن تنمو وتتغير مع الزمن فالوثائق الجامدة لا تفيد كثيراً في عالم يتغير كل يوم·

تعريف العقيدة الدينية

العقيدة الدينية ببساطة هي تلك الأفكار الجوهرية التي يتمسك بها الإنسان ويؤمن بها، وهي ليست مجرد قائمة جافة من المبادئ بل شيء يعيشه المرء في قلبه ويظهر في سلوكه اليومي، فالناس يستقون عقائدهم من أماكن مختلفة، وهناك من يعتمد على الكتب المقدسة كنصوص أساسية بينما يفضل آخرون الاستماع إلى حكايات الأجداد وما توارثوه من قصص، والمؤسسات الدينية تقدم بدورها توجيهاتها لكن البعض يجدون إيمانهم من خلال خبراتهم الشخصية العميقة، تترك هذه العقيدة أثرها واضحاً على حياة الناس فهي ليست مجرد أفكار نظرية بل تحدد كيف يتصرفون وما يعتبرونه صواباً أو خطأً، وفي بعض الأحيان نجد أن هذه المعتقدات تشكل حتى طريقة نظر المجتمع ككل للأمور وتؤثر على خياراته السياسية والاقتصادية·

الفروق الجوهرية بين العقيدتين

الحديث عن العقيدتين العسكرية والدينية يفتح الباب أمام مقارنة مثيرة للاهتمام، ورغم أن كليهما يقدم إطاراً مرجعياً للحياة إلا أن الفروق بينهما كبيرة جداً، فالمصادر تختلف بشكل واضح فمثلًا في الجانب العسكري نجد أن الخبرات العملية والتحليلات الإستراتيجية هي الأساس، أما في الجانب الديني فالمرجعية تكون للنصوص المقدسة وما استنبطه العلماء منها عبر العصور، أما الأهداف فهي ليست متطابقة أبداً فمثلًا بينما ينشغل العسكر بحماية الحدود وتحقيق النصر في المعارك نجد أن الدين يهتم أكثر ببناء الشخصية وترقية الروح، وفي طريقة التطبيق نلاحظ تناقضاً واضحاً فالتدريبات القاسية والخطط المحكمة تمثل جوهر العمل العسكري، ومن جهة أخرى تمارس التعاليم الدينية تأثيرها من خلال العبادات اليومية والتوجيهات الأخلاقية المستمرة، كما تبرز مسألة التغيير والثبات كفارق جوهري، فالعقيدة العسكرية في تغير مستمر مع تطور أدوات الحرب، بينما تظل الثوابت الدينية صامدة عبر القرون، وفي النهاية كل منهما يلعب دوراً محورياً في تشكيل المجتمعات لكن بأدوات مختلفة ووسائل متباينة·

تأثير العقيدة العسكرية على سوريا

العقيدة العسكرية في سوريا تركت بصمات واضحة على مسار البلاد، فالجيش السوري نشأ على فكرة الدفاع عن الهوية العربية، وهذا ظهر في مواقف كثيرة عبر السنين، والمواجهة مع إسرائيل كانت دائماً حاضرة في تفكير القيادات العسكرية، وهذا جعل الجيش يركز على الحدود الجنوبية بشكل خاص وإن كان صورياً، وفي الوقت نفسه كانت هناك علاقات قوية مع حلفاء خارجيين خاصة روسيا للحصول على المعدات والدعم الفني، أما داخل البلاد فلم يقتصر دور الجيش على الدفاع عن الحدود بل كان له حضور سلبي جداً في الشؤون الداخلية خاصة بعد اندلاع الثورة السورية وهذا خلق نوعاً من التوتر بين المؤسسة العسكرية والمجتمع، والنتيجة كانت جيشاً ضخماً ومجهزاً لكن مع تأثيرات اجتماعية وسياسية سلبية عميقة، فالصراعات الإقليمية استنزفت الكثير من الموارد بينما القبضة الأمنية الداخلية سببت مشاكل كبرى أخرى، مما لا شك فيه أن الأمر معقد فالعقيدة العسكرية ساعدت في الحفاظ على كيان الدولة لكنها أيضاً ساهمت في عزلتها بشكل كامل·

تأثير العقيدة الدينية على سوريا

دينياً، كانت سوريا منذ نشأتها ككيان حديث، مزيجاً من الطوائف والأديان وهذا ما جعلها غنية ثقافياً ومتنوعة مجتمعياً، فالتنوع بين المسلمين (السنة، الشيعة، العلويين، الإسماعيليين، إلخ) والمسيحيين (الأرثوذكس، الكاثوليك، البروتستانت، إلخ)، وكذلك الطوائف الأخرى كالدروز والإيزيديين شكل بالفعل “لوحة فسيفسائية” لكنها كانت دوماً بحاجة لإطار من العدالة والمواطنة المتساوية حتى تبقى متماسكة، غير أن التدخلات السياسية سواء من الداخل أو من الخارج كانت غالباً ما تستغل هذا التنوع لاستخدامه كسلاح للفرقة أو كأداة للسيطرة، فبدلاً من أن يكون الدين رابطاً اجتماعياً وثقافياً تم تحويره في بعض الفترات إلى أداة تحريض أو تمييز، وكثيرًا من النُخب السياسية لم تتورع عن استخدام الخطاب الطائفي أو دعم مجموعات بعينها لترسيخ سلطتها مما أدى إلى شرخ اجتماعي عميق لا تزال آثاره واضحة حتى اليوم، إن التطرف الديني هو وجه آخر لهذا الخلل فعندما يغيب العدل والفرص المتساوية تزداد قابلية بعض الأفراد للانجذاب نحو جماعات تتبنى خطاباً متطرفاً يقدم أجوبة قطعية لهويات مهزوزة أو مهددة، والمحصلة كانت كما ذكرت كارثية، أما على الصعيد الإقليمي والدولي فقد لعبت العديد من القوى دوراً سلبياً في تغذية الانقسامات سواء عبر التمويل أو الدعم السياسي أو الإعلامي مستغلة الانتماءات الدينية لتفتيت النسيج الوطني السوري، ورغم كل هذا لا يزال هناك أمل فثمة شريحة واسعة من السوريين داخل البلاد وخارجها تدرك أن خلاص سوريا يكمن في إعادة بناء مفهوم المواطنة حيث يكون الانتماء الأول للوطن لا للطائفة أو الدين مع احترام هذا التنوع كجزء من الهوية وليس تهديداً لها·

التفاعل بين العقيدتين في السياق السوري

  • تداخل الأدوار وتوظيف الدين في السياسة والعسكر:

في كثير من المحطات لجأ النظام السوري البائد، وخاصة حلفاءه من ميليشيات ودول، إلى استخدام الرموز والشعارات الطائفية لخلق حالة من “الشرعية الشعبية” أو “الحرب المقدسة” ضد المعارضين خصوصاً بعد تصاعد الطابع الديني لبعض فصائل المعارضة المسلحة، كما جرى تعزيز مفهوم الولاء الطائفي بوصفه حماية للأقليات ما فتح الباب أمام عسكرة المجتمع، وفي الجهة المقابلة اعتمدت فصائل إسلامية متطرفة – مثل “داعش” أو “جبهة النصرة” – على تفسيرات متشددة للعقيدة الإسلامية لتبرير العنف وتكفير الخصوم وهذا أدى إلى تصعيد الصراع إلى مستويات مذهبية غير مسبوقة·

  • الصراع على السلطة وتفكك الدولة:

الصدام بين هذه العقائد لم يكن مجرد خلاف أيديولوجي بل تجلى في ميادين المعارك حيث تسلحت الجماعات بمزيج من العقيدة العسكرية والدينية لفرض سيطرتها، هذا التصادم فَرضَ واقعاً جديداً من تعدد مراكز القوة ما قوض سلطة الدولة المركزية وأدخل البلاد في حالة من “اللا-نظام” السياسي والأمني الذي أدى بدوره إلى انهيار الدولة ومؤسساتها·

  • عسكرة الخطاب الديني:

التحول الأخطر كان حين أصبح الخطاب الديني ذاته مُسَيَّساً وعسكرياً فالدين لم يعد مجرد معتقد شخصي أو ثقافي بل تحول إلى أداة تعبئة وتحريض وقتال، هذه العسكرة جعلت من رجال الدين إما وقوداً في آلة الحرب أو ضحايا لها مما أفقد المؤسسات الدينية التقليدية الكثير من مكانتها وتأثيرها المعتدل·

نتائج التفاعل السابق بين العقيدتين: تآكل المجتمع والدولة عبر:

– تفكك النسيج الاجتماعي:

انتقل الناس من التصنيف على أساس الانتماء الوطني إلى الانتماء الطائفي وبدأت تظهر مناطق “نقية” طائفياً نتيجة للنزوح القسري أو التهجير·

– انهيار مؤسسات الدولة:

التراجع في التعليم الصحة القضاء والأمن أدى إلى فراغ إداري وانهيار الدولة ملأته جماعات مسلحة ذات ولاءات دينية·

– أزْمة اللجوء:

ملايين السوريين أُجبروا على مغادرة ديارهم إما هرباً من القتال أو من الاضطهاد القائم على الهوية الدينية·

– تدويل الصراع:

القوى الإقليمية والدولية وجدت في هذا الانقسام مدخلاً لتوسيع نفوذها فباتت الجماعات المسلحة تتلقى دعماً على أساس طائفي لدرجة تسليم تلك الجماعات مقاليد الحكم في البلاد بما يخدم مصالح خارجية أكثر مما يخدم الشعب السوري·

خلاصة القول إن التفاعل بين العقيدتين في سوريا لم يكن مجرد تلاقٍ بل انفجار في قلب الهوية الوطنية، وإذا لم تُفكك هذه العلاقة المدمرة بين الدين والعسكرة ويُعاد بناء دولة المواطنة والقانون فإن هذا الصراع سيظل يتجدد بأشكال مختلفة·

سيناريوهات مستقبلية

إن مستقبل سوريا يعتمد بشكل كبير على كيفية تطور التفاعل بين العقيدتين العسكرية والدينية، ولهذا يمكن تصور عدة سيناريوهات:

  • استمرار هيمنة العقيدة العسكرية مع دمج بعض الجوانب الدينية

بعد سقوط نظام الأسد وحل الجيش السوري وسيطرة هيئة تحرير الشام على مقاليد السلطة يمكن أن يكون أحد السيناريوهات المحتملة الاعتماد على العقيدة العسكرية مع مراعاة العقيدة الدينية من خلال استقطاب الضباط المنشقين المشبعين بالفكر الوطني والعارفين بخفايا وتفاصيل العقيدة العسكرية الوطنية السورية، ودمجهم بالجيش الجديد المتكون من عناصر من فصائل إسلامية متطرفة يحملون عقيدة دينية، وأعتقد أن هذا السيناريو بعيد المنال نتيجة ما يجري على أرض الواقع·

  • صعود العقيدة الدينية كقوة مهيمنة

بعد تمكن الجماعات الدينية المتطرفة من فرض سيطرتها على مؤسسات الدولة السورية وعلى رأسها الجيش قد يؤدي ذلك إلى دولة تحكمها الشريعة الإسلامية بتفسير متشدد مع تداعيات خطيرة على الحريات الفردية والأقليات وقد يؤدي إلى مزيد من الصراعات·

  • التوازن أو الفصل بين العقيدتين:

في سيناريو أكثر إيجابية قد تسعى سوريا إلى بناء دولة مدنية تُكرس الفصل بين الدين والدولة مع احترام حرية المعتقد، وهذا السيناريو يتطلب حواراً وطنياً شاملاً وإصلاحات سياسية عميقة وتوافقاً دولياً·

  • تفكك الدولة نتيجة الصراع بين العقيدتين

هذا السيناريو هو الأكثر سوداوية حيث من المتوقع أن تستمر الصراعات الداخلية على أسس دينية وعسكرية وهو ما قد يكون له تداعيات إقليمية ودولية·

سياسياً يمكن أن يؤدي استمرار هيمنة إحدى العقيدتين إلى نظام شمولي أو ديني، واجتماعياً قد تتفاقم الانقسامات الطائفية أو يتم تحقيق تماسك اجتماعي على أساس المواطنة، واقتصادياً يمكن أن يؤدي الصراع إلى تدمير البنية التحتية، أو يمكن أن تؤدي التوافقات إلى إعادة الإعمار والنمو·

الخاتمة:

يُظهر التحليل أن العقيدتين العسكرية والدينية في سوريا ليستا كيانين منفصلين، بل تتفاعلان وتُؤثران على بعضهما البعض بشكل معقد، إن فهم هذا التفاعل ضروري لفهم أسباب الصراع السوري وآثاره، فمستقبل سوريا يعتمد على قدرة الأطراف الفاعلة داخلياً وخارجياً على إيجاد حلول تُعيد التوازن وتُعزز المواطنة وتحترم التنوع، وتُقدم حلولاً مستدامة تُجنب البلاد المزيد من الدمار وتُمهد الطريق نحو السلام والاستقرار·

 

*خالد المطلق: كاتب وباحث سوري في الشؤون العسكرية والأمنية والإرهاب.
Tags: أزمة الهوية السوريةالجيش السوريالطوائف في سوريا

آخر المنشورات

شرق كردستان والحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية 

شرق كردستان والحرب الإسرائيلية ـ الإيرانية 

26 يونيو 2025

وحدة الدراسات الإيرانية فيما تتواصل الضربات المتبادلة بين كل من إسرائيل وإيران منذ بدء الهجوم...

العقيدتان العسكرية والدينية ومستقبل سوريا

العقيدتان العسكرية والدينية ومستقبل سوريا

25 يونيو 2025

خالد المطلق  تُشكل العقيدة سواء كانت عسكرية أو دينية ركيزة أساسية في تشكيل هوية الأمم...

قراءة في الازدواجية الروسية خلال الحرب بين إسرائيل وإيران

قراءة في الازدواجية الروسية خلال الحرب بين إسرائيل وإيران

25 يونيو 2025

سركيس قصارجيان خلال الحرب الكبيرة بين إيران وإسرائيل على مدار 12 يوماً، قبل الهدنة التي...

إيران والمنطقة.. اتجاه التمدد غرباً

إيران والمنطقة.. اتجاه التمدد غرباً

23 يونيو 2025

محمد سيد رصاص مع تأسيس كورش للدولة الأخمينية في عام 550 قبل الميلاد، انكسر مثلث...

السبي البابلي وخيبر.. السرديات القاتلة في تاريخ العلاقات اليهودية الإيرانية

السبي البابلي وخيبر.. السرديات القاتلة في تاريخ العلاقات اليهودية الإيرانية

20 يونيو 2025

حسين جمو لم تكن الأمة الإيرانية على عداء أيديولوجي مع اليهود منذ أول احتكاك حضاري...

متخصص في الشؤون السياسية المحلية والإقليمية والدولية

المركز الكردي للدراسات

  • عن المركز

التواصل الاجتماعي

No Result
View All Result
  • مقالات
  • تحليل موجز
  • تقارير
  • تقدير موقف
  • أبحاث ودراسات
  • تاريخ ومجتمع
  • كتب
  • نشاطات المركز
  • عن المركز
  • Kurdi
  • English

متخصص في الشؤون السياسية المحلية والإقليمية والدولية