«الذاكرة السورية» من العاصمة القطرية
في يوليو/تموز 2011، كانت قطر أول دولة عربية تتجه إلى طرح متشدد مع السلطة السورية بعد دعوات من الخارج الدولي- الإقليمي للأخيرة إلى «الإصلاح» في مواجهة التظاهرات التي انطلقت في مدن وبلدات سورية عديدة بدءاً من مدينة درعا.